أحنُّ إلى ربوع حماةَ شوقاً .... للسوريين فقط :) | حكيم
سهادُ البين أرَّقني طويلا -----ويسلبني الكَرى حتى المقيلا . وجمرُ البعد ألهبَ لي كياني -----وأشعلَ بين أحشائي فتيلا. وحاربني بسيف الهَجر شوقي -----فأرداني بساحته قَتيلا. وصار الوجهُ مُصفراً حزينا -----وجسمي -يا أحيبابي- نحيلا